منذ تلك التدوينة ( ليس بأمرٍ جديد ! )
وأنا أتسائل ،
ما جدوىٰ ثلاث سنواتٍ من عمري لم يتغيّر فيها شيء ؟
وهل حقاً لازلتُ أنا وِدآد قبل ثلاث سنوات ؟
أتذكر مقولة أحدهم :
( نعم أتغير ، لأنني لو كنت أقول وأنا فـي الأربعين ، ماكنتُ أردده وأنا فـي العشرين ،
فمعناه ضياع عشرين سنةً من عمري سدىٰ ! )
نحتاج للتغيير ، فالثابت الوحيد فـي الحياة هو التغيير !
يبقىٰ السؤال ، كيف نتغيّر ؟ ولماذا ؟ ولأين نتغير ؟
ولكي لا أظلم نفسي ، نعم تغيّرت ، ولازال في العمر متسعٌ لمزيدٍ من التغيير ،
يكفي فقط أنني أرغبُ بذلك :)
ودائماً أدعو : يارب غيّر حالي للأفضل ♡
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق