ك خوف المشرحة ، ورهبة البداية
عاد الخوف مجدداً ..
هذه المرّة من تجربة المشفى ، كـ طالبة طب !
لا مجال للتراجع بعد الآن ،
س يكون نصفُ دوامي اليومي بالمستشفيات ،
سـ أسأل المرضى تلك الأسئلة ( المتعبة ) كما عرفتها من قبل ك مريضة ،
أتعامل مع الحالات ، وأطبق ما أتعلمه ،
س أمضي في الممرات الباردة تلك ، كـ طبيبة ، تخطو خطوات الحلم الأولى !
هل سـ أنجح ؟
وهل سيصبح جزءاً من الروتين ، وأمراً عادياً ؟
نعم ، أنا أخاف ..
يخيفني التّفكير بالسنة القادمة ..
أخاف مواجهة المرض ، من الناحية الأخرى ..
وكما قلتُها من قبل ، وثقتُ بالله لا أخشى على ثقتي ♡
وليس بيدي سوى أن أقول ..
( ربآه .. لا أعلم ماذا قدر لي .. لكن ثقتي بأنك معي .. ’تكفيني’ ..)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق