الثلاثاء، 8 يوليو 2014

أمنية



مؤسف أن تصنع ألف حكاية
وتتخيل ألف مشهد 
وتكتب ألف حوار
وأنت تعلم أنها مجرد ( أوهام )
وأنك بين كل ذلك ، وحيد ...

//

تفكيري الذي لا ينقطع 
كيف أضع له حداً ؟

مؤسف أن أصبح امرأةً هشّة
تبحثُ عن ذاتها بين الأسطُر
لا شيء يشبهني هنا !
ولستُ بشاعرة كي أكتبني !

//

أمنية الليلة : ( ليتني أكتُب شعرا ) 
أتمنّى أن أخلق نصاً ، يمثلني ولا يشبهني 



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق