مؤسف أن تصنع ألف حكاية
وتتخيل ألف مشهد
وتكتب ألف حوار
وأنت تعلم أنها مجرد ( أوهام )
وأنك بين كل ذلك ، وحيد ...
//
تفكيري الذي لا ينقطع
كيف أضع له حداً ؟
مؤسف أن أصبح امرأةً هشّة
تبحثُ عن ذاتها بين الأسطُر
لا شيء يشبهني هنا !
ولستُ بشاعرة كي أكتبني !
//
أمنية الليلة : ( ليتني أكتُب شعرا )
أتمنّى أن أخلق نصاً ، يمثلني ولا يشبهني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق